- خادم الجناب المعظم كتب:
- (?}? الحزب الاتحادي الديمقراطي جزء يشارك في الحكومة مثل جعفر الميرغني وجزء في لندن يعارض مثل علي محمود حسنين وجزء في النيل الازرق يحمل البندقية مثل التوم هجو هل هذا انفلات حزبي ام توزيع ادوار..؟؟
هو ليس تقسيم ادوار لكن الحزب كبير وهذه مسألة لا خلاف حولها ، والحزب يجمع كل الطيف السياسي السوداني والاعراق اما بالنسبة لمسألة الاختلاف فهو شئ طبيعي لكن الحزب عانى من اختراق بمستويات مختلفة حتى المجموعة التي انسلخت وسمت نفسها مجموعة الاصلاح هم كانوا معوقين لإقامة المؤتمرات وكانوا مسيطرين على مفاصل الحزب. وعندما كان الحزب وقيادته ترفض مبدأ المشاركة رفضا قاطعا هم من اجل المشاركة انسلخوا ولدينا معلومات لا داعي لذكر تفاصيلها او الخوض فيها ، هم انسحبوا على اساس يجدوا مواقع في مكان آخر وعندما لم يجدوا هناك اصبحوا متأرجحين مابين هنا وهناك.)
تحية إجلال وإكبار لمولانا السيد تاج السر. على الدور الرائد في تمليك الحقائق للجماهير . حيث تقاعس المسؤلين عن الاعلام في الحزب وفشلوا فشلا زريعا . رغم التعتيم والتدليس الذي يمارسه بعض الخشمية الذين هم في الحقيقة غوصات تعمل لحساب جهات معادية . وهذه هو الأختراق الذي يعاني منه الحزب . ونشكر شباب سنكات على الجهد الذي سوف يكسر الإحتكار ويربك الأعداء ونرجو من إدارة المنتدي استقطاب الشباب إلى هذا المنتدى للعمل من اجل رفعة الطريقة والحزب ومناصرة السيد تاج السر فهو رجل يستحق التقدير والاحترام وشكرا
اشكرك كثيرا اخي....لقد حاولت جاهدا ان اضع الاتحاديين و الختمية في الصورة
و منذ ان انحرف مسار المشاركة من الشهر الأول و فشلت في الحديث و المناصحة مع القيادة و وجدت منهم الابعاد و الاقصاء لجأت أيضا الي الاعلام حتى املك الماس الحقائق و ان هذه المشاركة هي خدعة كبيرة طبخت في مطبخ المؤتمر الوطني برآسة الشيف عبد الحكومة و مساعديه احمد سعد و عثمان عمر
و اعلنتها حربا عليهم في الاعلام و في الندوات مع الشباب و الطلاب و النصر حليفنا بإذن الله