شكرا مولانا تاج السر على مروركم الكريم . وإنه لمن دواعي الحزن والأسى أن يكون على رأس الحزب أمثال عبد الحكومة ويتطاولن على أهل العلم والشرف . فالشريف عبد القادر انأ لم ألتقي به ولكن كما يقولون الجواب يكيف عنون فوجه الشريف في سمات الصالحين وإذا امتلاء القلب بحب الله ورسوله أشرقت على وجه الحب . أنوار الجمال والجلال . وهذا ما نراه واضحا على وجه الشريف عبد القادر حفظه الله من نعرات الحسد وشرور الحاسدين آمين .